قال سمير زاهر، رئيس الاتحاد المصرى لكرة القدم، إنه ليس لديه مانع فى الذهاب مع بعثة النادى الأهلى التى سوف تسافر للجزائر للقاء شبيبة القبائل، مرحبا بمبادرة الوفاق مع المنتخب الجزائرى التى اتفق عليها المهندس هانى أبو ريدة مع محمد رواروة رئيس اتحاد الكرة الجزائرى.
أكد زاهر فى تصريحاته لبرنامج "بيت الكورة" على موافقته الكاملة، فيما وصلت إليه لجنة البث السباعية التى ترأسها المهندس هانى أبو ريدة نائب رئيس الاتحاد وقررت تقدير قيمة الدورى الممتاز للقناة الفضائية الواحدة مليون و200 ألف جنيه.. مؤكداً على أن قيمة الدورى المصرى أكبر من ذلك بمراحل.
وأشار زاهر إلى أنه يتوقع أن تصل الأمور فى موضوع البث الفضائى إلى بيعه حصرياً خلال الفترة القادمة، خصوصاً أن الدورى المصرى يعتبر من أفضل الدوريات فى أفريقيا والوطن العربى بل إنه يحتل المركز الـ 12 على المستوى العالمى، لذلك فإنه يحتاج إلى إعادة نظر بشأن مسألة البث الفضائى.
وأضاف رئيس اتحاد الكرة إلى أن هناك العديد من الموضوعات تشغله حالياً يحاول الوصول إلى حل فيها أهمها عقد رعاية الاتحاد الذى أسند إلى المهندس محمود طاهر وسوف يقدم تقريره إلى مجلس الإدارة فى أقرب وقت من أجل إجراء مناقصة على اختيار أفضل عرض.
وفجر زاهر مفاجأة من العيار الثقيل، إن عقد الرعاية قد يصل إلى 120 مليون جنيه فى ظل التعاقد مع وكالة الأهرام للإعلان على 40 مليون جنية فقط، مؤكداً على أنه يفكر فى الدخول مع الشركات الكبرى المتخصصة فى رعاية الاتحادات الكروية التى تتعامل مع الاتحاد الدولى لكرة القدم "الفيفا".
وعن إنشاء رابطة للأندية المحترفين، أكد رئيس اتحاد الكرة أن الرابطة لن ترى النور إلا بعد تحويل الأندية إلى شركات مساهمة قبل عام 2011 على الأقل، حسب تعليمات الاتحاد الأفريقى، الذى طالب ضرورة تحويل الأندية لشركات من أجل المشاركة فى البطولات الأفريقية، وطالب زاهر المهندس حسن صقر رئيس المجلس القومى للرياضة بوضع مشروع قانون الرياضة ضمن الدورة المقبلة لمجلس الشعب.
وأشار زاهر إلى أن المجلس اتخذ قرارا بعدم جواز الجمع بين العمل فى الأجهزة الفنية والعمل الإعلامى.. لكن القرار سوف ينفذ على مراحل خصوصا وأن التوقيت أصبح ضيقا فى الاستعانة بمدربين آخرين بدلا منهم.
وبالنسبة لأزمة التحكيم التى شهدتها الساحة خلال الآونة الأخيرة، قال زاهر: لابد من توفير كافة سبل الراحة والطمأنينة للحكام، خصوصا وأن رواتبهم مازالت ضعيفة للغاية.. لذلك فان مجلس الإدارة سوف يقترح على الأندية سداد رواتب للحكام عن المباريات التي يديرونها شريطة أن يتم سدادها مع بداية الموسم حفاظا على شكل وهيبة الحكام.
أكد زاهر فى تصريحاته لبرنامج "بيت الكورة" على موافقته الكاملة، فيما وصلت إليه لجنة البث السباعية التى ترأسها المهندس هانى أبو ريدة نائب رئيس الاتحاد وقررت تقدير قيمة الدورى الممتاز للقناة الفضائية الواحدة مليون و200 ألف جنيه.. مؤكداً على أن قيمة الدورى المصرى أكبر من ذلك بمراحل.
وأشار زاهر إلى أنه يتوقع أن تصل الأمور فى موضوع البث الفضائى إلى بيعه حصرياً خلال الفترة القادمة، خصوصاً أن الدورى المصرى يعتبر من أفضل الدوريات فى أفريقيا والوطن العربى بل إنه يحتل المركز الـ 12 على المستوى العالمى، لذلك فإنه يحتاج إلى إعادة نظر بشأن مسألة البث الفضائى.
وأضاف رئيس اتحاد الكرة إلى أن هناك العديد من الموضوعات تشغله حالياً يحاول الوصول إلى حل فيها أهمها عقد رعاية الاتحاد الذى أسند إلى المهندس محمود طاهر وسوف يقدم تقريره إلى مجلس الإدارة فى أقرب وقت من أجل إجراء مناقصة على اختيار أفضل عرض.
وفجر زاهر مفاجأة من العيار الثقيل، إن عقد الرعاية قد يصل إلى 120 مليون جنيه فى ظل التعاقد مع وكالة الأهرام للإعلان على 40 مليون جنية فقط، مؤكداً على أنه يفكر فى الدخول مع الشركات الكبرى المتخصصة فى رعاية الاتحادات الكروية التى تتعامل مع الاتحاد الدولى لكرة القدم "الفيفا".
وعن إنشاء رابطة للأندية المحترفين، أكد رئيس اتحاد الكرة أن الرابطة لن ترى النور إلا بعد تحويل الأندية إلى شركات مساهمة قبل عام 2011 على الأقل، حسب تعليمات الاتحاد الأفريقى، الذى طالب ضرورة تحويل الأندية لشركات من أجل المشاركة فى البطولات الأفريقية، وطالب زاهر المهندس حسن صقر رئيس المجلس القومى للرياضة بوضع مشروع قانون الرياضة ضمن الدورة المقبلة لمجلس الشعب.
وأشار زاهر إلى أن المجلس اتخذ قرارا بعدم جواز الجمع بين العمل فى الأجهزة الفنية والعمل الإعلامى.. لكن القرار سوف ينفذ على مراحل خصوصا وأن التوقيت أصبح ضيقا فى الاستعانة بمدربين آخرين بدلا منهم.
وبالنسبة لأزمة التحكيم التى شهدتها الساحة خلال الآونة الأخيرة، قال زاهر: لابد من توفير كافة سبل الراحة والطمأنينة للحكام، خصوصا وأن رواتبهم مازالت ضعيفة للغاية.. لذلك فان مجلس الإدارة سوف يقترح على الأندية سداد رواتب للحكام عن المباريات التي يديرونها شريطة أن يتم سدادها مع بداية الموسم حفاظا على شكل وهيبة الحكام.
0 تعليقات